عزت شركة المياه الوطنية تأخر الضخ عن حي الرويس (غربي جدة) إلى حدوث انكسار في خط مياه حي الحمراء، ما أدى إلى قطعها عن الرويس.
وأوضحت الشركة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان (جدة: العطش ينهك الرويس)، في 10/12/1437، أن ضخ المياه إلى أحياء مدينة جدة يسري حسب جداول الضخ المعلنة على الفرع الإلكتروني للشركة، والمرتبطة بكميات المياه الواردة والكثافة السكانية، والطبيعة الجغرافية لكل حي.
وبينت أن الضخ يخضع لمتابعة مستمرة على مدار الساعة لضمان إيصال المياه للعملاء وخدمتهم بالشكل المطلوب، مؤكدة أنه لا يجري تحويل المياه من حي لآخر إلا بعد التواصل مع العملاء المتضررين، والتأكد من معالجة البلاغات الواردة. وذكرت أن ضخ المياه لا يتأثر إلا في حال نقص الكميات الواردة من أحد المصادر المغذية، أو حدوث انكسار بأحد خطوط المياه الرئيسية ما يستدعي إغلاق هذه الخطوط تجنبا لهدر المياه، لإتمام أعمال الصيانة.
وكان عدد من سكان حي الرويس أبدوا استياءهم من انقطاع المياه عنهم لفترات طويلة، وحملوا شركة المياه الوطنية المسؤولية، وتوعدوا بمقاضاتها، لقطع الماء عنهم طيلة تلك المدة، خصوصا أنهم يعيشون في فصل الصيف، ودخول عيد الأضحى عليهم.
وذكروا أن غياب الماء عنهم أوجد سوقا سوداء لأصحاب الصهاريج الذين استغلوا الأزمة وتلاعبوا بالأسعار، مطالبين بتدارك الوضع سريعا وتزويدهم بالخدمة، بعد أن أنهكهم العطش.
وأوضحت الشركة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان (جدة: العطش ينهك الرويس)، في 10/12/1437، أن ضخ المياه إلى أحياء مدينة جدة يسري حسب جداول الضخ المعلنة على الفرع الإلكتروني للشركة، والمرتبطة بكميات المياه الواردة والكثافة السكانية، والطبيعة الجغرافية لكل حي.
وبينت أن الضخ يخضع لمتابعة مستمرة على مدار الساعة لضمان إيصال المياه للعملاء وخدمتهم بالشكل المطلوب، مؤكدة أنه لا يجري تحويل المياه من حي لآخر إلا بعد التواصل مع العملاء المتضررين، والتأكد من معالجة البلاغات الواردة. وذكرت أن ضخ المياه لا يتأثر إلا في حال نقص الكميات الواردة من أحد المصادر المغذية، أو حدوث انكسار بأحد خطوط المياه الرئيسية ما يستدعي إغلاق هذه الخطوط تجنبا لهدر المياه، لإتمام أعمال الصيانة.
وكان عدد من سكان حي الرويس أبدوا استياءهم من انقطاع المياه عنهم لفترات طويلة، وحملوا شركة المياه الوطنية المسؤولية، وتوعدوا بمقاضاتها، لقطع الماء عنهم طيلة تلك المدة، خصوصا أنهم يعيشون في فصل الصيف، ودخول عيد الأضحى عليهم.
وذكروا أن غياب الماء عنهم أوجد سوقا سوداء لأصحاب الصهاريج الذين استغلوا الأزمة وتلاعبوا بالأسعار، مطالبين بتدارك الوضع سريعا وتزويدهم بالخدمة، بعد أن أنهكهم العطش.